Subtotal: $
Checkoutقال بطرس للأعرج: «لَيْسَ لِي فِضَّةٌ وَلاَ ذَهَبٌ وَلَكِنِ الَّذِي لِي فَإِيَّاهُ أُعْطِيكَ: بِاسْمِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ النَّاصِرِيِّ قُمْ وَامْشِ.»
لو كنا نهتم بأرواحنا بالقدر نفسه الذي نهتم بأجسادنا لتعقَّل كثيرًا عالمنا المجنون. وماذا عن المكياج المقدس؟ أمَّا عندما يخلق الله، فهو أدرى بما هو حسن.
اقرأ في اللا عنف الإسلامي، كيف تمكن عبد الغفار خان من قهر البريطانيين باللا عنف. ويقول عبد الغفار إنَّ اللا عنف هو من أساسيات الإسلام، فعندما يسلك المرء هذا المسلك يقول الناس إنه تبنى سياسة مقتبسة دخيلة غير أصيلة.
أتستطيع الديموقراطية خلق مجتمع أخوي مُتحابٍّ؟ أتستطيع الديموقراطية خلق مجتمع مُتَّحِد وغير منقسم على أساس الأغلبية والأقلية؟ ولو نظرنا إلى الأغلبية بحد ذاتها، فماذا نرى؟ أيعيش أفرادها في مقاسمة وخدمة متبادلة فيما بينهم، ويسهرون على مصلحة الآخرين بالدرجة التي يتمناها الإنسان؟
هل تعني العزوبة فشل الحياة وانعدام فرص العطاء؟ هل ستنهي الحياة ابتسامتها عندما يصبح الشخص عازبًا أو أرملاً؟ وما الفرح الحقيقي في الحياة؟ وما السبيل إليه؟
ما أحلى صفاء القلوب، ولكنها لا تأتي من فراغ بل من رغبة مصممة في محبة الآخرين، والعيش معهم في وحدة حقيقية غير مزيفة. فماذا تنفع الفلوس والحضارة المعمارية والتكنولوجية بدونها.
كلنا نحتاج إلى رحمة ونعمة الرب، وإلى شفاء جسدي، ولكن الأهم من كل شيء: الشفاء الروحي، والسلام والاطمئنان الروحيين. وهذا ما يشهده الملايين في يومنا هذا... اِقرأ المزيد
قصة حقيقة لرجل لم يعرف الكلل ولا اليأس في ظمأه وبحثه عن الحياة الأخوية رغم ظلم المجتمعات والتهجّر ورغم انجرافاته بالتيارات الوطنية والسياسية المختلفة... اِقرأ المزيد
لابد من قراءة هذا الكتاب لكل من يشكك في المعارك الروحية وفي قدرة المسيح الشافية. فالحرب بين الخير والشر أبدية، أمَّا روح الله القدوس فحيٌّ إلى الأبد،... اِقرأ المزيد
نريد أن نلتجئ إلى الله في نهاية كل يوم، ولكننا غالبًا ما لا نجد الكلمات التي تُعبِّر عن أعمق مشاعرنا. أمَّا هذه المجموعة من الصلوات المُرتَكِزة على... اِقرأ المزيد
أهلاً وسهلاً بكم في موقع المحراث، حيث يمكنكم تنزيل مجموعتنا من الكتب المسيحية الإلكترونية المجانية، وقراءة شتى أنواع المقالات التي تتناول أمور الحياة المهمة بمنظار مسيحي، إضافة إلى قضايا الساعة. ويمكنكم البحث عن أيِّ موضوع أو كاتب أو عنوان في الجهة العليا من الصفحة.
وغالبًا ما يسعى موقع المحراث إلى طرح هذين السؤالين الكبيرين: كيف يمكن أن يعيش الناس حياة أخوية بسلام وتعاون ومقاسمة في الأفراح والأحزان؟ وما الذي يعطي الحياة معنى وهدفًا في عالم مُعقَّد ومُشوَّش؟