Subtotal: $
Checkoutهل ترانا نبالي بأطفال غيرنا؟ أوليس الأطفال هم الذين يعانون دائمًا بصورة أكبر من جراء اللامبالاة والأنانية وخطايانا؟ وهذا صحيح في كل الدول الغنية والفقيرة. ولكن الأوان لم يفت بعد، فبمقدورنا أن نلتفت إلى طفل واحد في الأقل اليوم.
إنّ الحكومة تختلف تماما عن جسد المسيح (أي الكنيسة المقدسة)، لكنها تخدم الله أيضا، وإن كانت خدمتها في مجال يختلف اختلافا شاسعا. فالسلطات ضرورية؛ لأنه لا يمكن مراقبة الجريمة بدونها. لذلك يجب الاعتراف بسلطة الحكومة، لكن لا تصبحوا جزء منها. فأنتم من أتباع المسيح، وهو بنفسه قد رفض أن يكون حتى حاكما. فقد انصرف وابتعد عن الناس عندما أرادوا أن يجعلوه ملكا
أما أنا فتفاجأتُ بتلك الأخبار. وأخذتُ أقضي وقتي في البحث بعمق وبتروٍ لتقصّي الحقائق، إضافة إلى قراءة الكتاب المقدس قراءة مستفيضة، لأن هذا الموضوع كان يهمني كثيرًا، وصار يشغلني لأن الكنيسة في نظري هي أهم وأقدس شيء على الأرض. لذلك عزمتُ على أن أعرف كيف أرادها المسيح، بسبب كثرة الطوائف والجماعات المسيحية، وأخذتُ أتساءل: «ما الكنيسة؟»
فحاول الرجل حملها بالإكراه على ظهره ليخطفها، ولكنها صارت تقاوم وتضربه على رأسه، وأفلتت منه وبدأت تصرخ، فسخط عليها، فرفع خنجره وطعنها عدة طعنات في بطنها، فانفتحت بطنها وماتت في الحال أمام الجميع. غير أن نورا من السماء نزل على جثة تلك المرأة المسيحية مباشرة، وصار جسمها كله يشعّ بياضا. فرأى الجميع ذلك، ومن ضمنهم القاتل طبعا. فانتابه الفزع من شدة الخوف والرهبة، فهرب على الفور من هناك.
إنَّ الفكرة الإنجيلية عن الإيمان المسيحي هي «معرفة الرب،» وقبول يسوع المسيح مُخَلِّصًا شخصيًّا لك، وبعد ذلك تصبح أنت مُخَلَّصًا. وهكذا تنتهي المسألة بسرعة. غير أن هذا المفهوم الخاطئ الواسع الانتشار عن الإيمان المسيحي له ميزات فرديَّة ولا يُركِّز إلاَّ على الحياة الروحية للفرد، وهو في الواقع عكس إنجيل يسوع المسيح.
في يوم الخمسين، عندما وقف قتلة يسوع في حضرة المسيح الحيِّ، تواجهوا مع صدقٍ خالصٍ، ومع ضرورة مُلِحَّة على أن يكونوا صريحين مع أنفسهم. فتوجَّعت قلوبهم وأحسَّوا بعدئذ بحاجتهم الماسة إلى غفران خطاياهم. وعرفوا معنى الفقر الروحي الذي لا يُغنيه سوى استلام الروح القدس نعمةً إلَهِيَّةً.
لم تكن تربية الأطفال بهذه الصعوبة سابقًا مثلما هي عليه الآن في هذا الزمان. لذلك يقدِّم لنا الكاتب يوهان حكمة تربوية واقعية ومعقولة ومُجَرَّبة حول... اِقرأ المزيد
هذا الكتاب هو مذكرات صريحة لجندي أصبح مسالمًا ورفض حمل السلاح بسبب اعتراض الضمير، بل أصبح أكثر من ذلك: لقد أصبح من الساعين للسلام. والكتاب مُتاح... اِقرأ المزيد
يتناول بصيرة إنجيلية جديدة عن قضايا مهمة في مضمار الحب والزواج مثل قُدسِيَّة الجنس وتوقير العلاقات الأسرية والصِراع ضد التجارب. حيث يشدِّد المؤلف على... اِقرأ المزيد
تقدم المواعظ في هذا الكتاب نظرة جديدة إلى الحياة الروحية بكونها حياة تتميز بـ «توقُّع مُتوهِّج» لاقتحام ملكوت الله لهذا العالم. فلم يَعُد هذا... اِقرأ المزيد
أهلاً وسهلاً بكم في موقع المحراث، حيث يمكنكم تنزيل مجموعتنا من الكتب المسيحية الإلكترونية المجانية، وقراءة شتى أنواع المقالات التي تتناول أمور الحياة المهمة بمنظار مسيحي، إضافة إلى قضايا الساعة. ويمكنكم البحث عن أيِّ موضوع أو كاتب أو عنوان في الجهة العليا من الصفحة.
وغالبًا ما يسعى موقع المحراث إلى طرح هذين السؤالين الكبيرين: كيف يمكن أن يعيش الناس حياة أخوية بسلام وتعاون ومقاسمة في الأفراح والأحزان؟ وما الذي يعطي الحياة معنى وهدفًا في عالم مُعقَّد ومُشوَّش؟