Subtotal: $
Checkoutوفي نهاية الثلاثينيات، صار أبي صاحب مصلحة عمل صغيرة ومتعهد بناء في مدينتنا. وسأله مرة أحد معارفه في المصلحة عن أي كنيسة كان ينتمي إليها، فأجابهم: «الكنيسة التي تجتمع 7 أيام في الأسبوع.»
وبينما كان أدولف يقرأ للرجل المحتضر من كتابه المقدس، أحسَّ بأن الوضع كله جنون مُطبِق وضلال شامل. فها هو ذا يحاول مواساة شخص الذي هو بنفسه أمر جنوده بقتله!
إِلَهُ آبَائِنَا أَقَامَ يَسُوعَ الَّذِي أَنْتُمْ قَتَلْتُمُوهُ مُعَلِّقِينَ إِيَّاهُ عَلَى خَشَبَةٍ. هَذَا رَفَّعَهُ اللهُ بِيَمِينِهِ رَئِيسًا وَمُخَلِّصًا لِيُعْطِيَ إِسْرَائِيلَ التَّوْبَةَ وَغُفْرَانَ الْخَطَايَا. وَنَحْنُ شُهُودٌ لَهُ.
ما أحلى صفاء القلوب، ولكنها لا تأتي من فراغ بل من رغبة مصممة في محبة الآخرين، والعيش معهم في وحدة حقيقية غير مزيفة. فماذا تنفع الفلوس والحضارة المعمارية والتكنولوجية بدونها.
فتلاميذ المسيح مدعوون ليكونوا مبشري ملكوت الله، وسفارةً على هذه الأرض «للملكوت العالمي الآتي قريبًا» يومًا ما. وسيتألف هذا الملكوت من أناسٍ منفتحين، وينتظرون، ويؤمنون بمجيء الملك يسوع المسيح إليهم الآن.
أتريد أن تعيش وفقًا لنور العهد الجديد أم العهد القديم؟ ولا نريد إدانة أحدًا، لكن الله أغدق بنور فيَّاض في العهد الجديد.
يلفت الكتاب أنظارنا إلى ملكوت الله الذي بشَّر به المسيح لنستقي منه الإلهام، فيثمر حياة مسيحية مشتركة ينضمُّ إليها الإنسان بإرادته وقناعته، ليحيا... اِقرأ المزيد
تأمَّل آلام المسيح وموته وقيامته في الأناجيل الأربعة. ولندع الكتاب المقدس يخبرنا عن نبوءات آلام وقيامة المسيح بعهديه القديم والجديد. وهذه... اِقرأ المزيد
الغفران هو السبيل الأكيد للخروج بنا من مآزق البغض والضغينة والاستياء ودوامة الأخذ بالثأر التي ليس لها نهاية، وهو أيضًا السبيل لإيقاف أنهار الدماء... اِقرأ المزيد
لم تكن تربية الأطفال بهذه الصعوبة سابقًا مثلما هي عليه الآن في هذا الزمان. لذلك يقدِّم لنا الكاتب يوهان حكمة تربوية واقعية ومعقولة ومُجَرَّبة حول... اِقرأ المزيد
أهلاً وسهلاً بكم في موقع المحراث، حيث يمكنكم تنزيل مجموعتنا من الكتب المسيحية الإلكترونية المجانية، وقراءة شتى أنواع المقالات التي تتناول أمور الحياة المهمة بمنظار مسيحي، إضافة إلى قضايا الساعة. ويمكنكم البحث عن أيِّ موضوع أو كاتب أو عنوان في الجهة العليا من الصفحة.
وغالبًا ما يسعى موقع المحراث إلى طرح هذين السؤالين الكبيرين: كيف يمكن أن يعيش الناس حياة أخوية بسلام وتعاون ومقاسمة في الأفراح والأحزان؟ وما الذي يعطي الحياة معنى وهدفًا في عالم مُعقَّد ومُشوَّش؟