الإيمانُ هوَ الوُثوقُ بِما نَرجوهُ وتَصديقُ ما لا نَراهُ. – الإنجيل، عبرانيين 11: 1
مهما كانت العقيدة، سواء كانت – ديانة الإلحاد الرسمية للسياسي الفرنسي روبسبير، أو التكاملية الكاثوليكية المناهضة للتعددية في المجتمع، أو نظام تدوين تطور سلوك الطالب، أو قانون الشريعة الإسلامية – ففي اللحظة التي تكون العقيدة فيها مدعومة بسيف الدولة، سوف تلعب دور المفتش الكبير الكافر في رواية دوستويفسكي، الذي يُقدِّم سعادة رخيصة الثمن مقابل الاستيلاء على الحرية الروحية أو حرية اختيار المعتقد.
يحكي لنا يعقوب يوسف بكامل الصدق والإخلاص عن الجحيم الذي شهده في الجيش العراقي خلال الحرب العراقية الإيرانية، وعن العذاب النفسي عندما كان عليه أن... اِقرأ المزيد
كلنا نحتاج إلى رحمة ونعمة الرب، وإلى شفاء جسدي، ولكن الأهم من كل شيء: الشفاء الروحي، والسلام والاطمئنان الروحيين. وهذا ما يشهده الملايين في يومنا هذا... اِقرأ المزيد
نريد أن نلتجئ إلى الله في نهاية كل يوم، ولكننا غالبًا ما لا نجد الكلمات التي تُعبِّر عن أعمق مشاعرنا. أمَّا هذه المجموعة من الصلوات المُرتَكِزة على... اِقرأ المزيد
قصة حقيقة لرجل لم يعرف الكلل ولا اليأس في ظمأه وبحثه عن الحياة الأخوية رغم ظلم المجتمعات والتهجّر ورغم انجرافاته بالتيارات الوطنية والسياسية المختلفة... اِقرأ المزيد