مهما كانت العقيدة، سواء كانت – ديانة الإلحاد الرسمية للسياسي الفرنسي روبسبير، أو التكاملية الكاثوليكية المناهضة للتعددية في المجتمع، أو نظام تدوين تطور سلوك الطالب، أو قانون الشريعة الإسلامية – ففي اللحظة التي تكون العقيدة فيها مدعومة بسيف الدولة، سوف تلعب دور المفتش الكبير الكافر في رواية دوستويفسكي، الذي يُقدِّم سعادة رخيصة الثمن مقابل الاستيلاء على الحرية الروحية أو حرية اختيار المعتقد.
كتاب غني بالإرشادات المُجرَّبة لتقوية الحياة الروحية، حيث يشجِّع القسيس هاينريش المؤمنين، كأفراد وككنائس، ليحيوا رسالة الإنجيل بكامل أبعادها، واتّباع... اِقرأ المزيد
توجد رسالة قوية موجهة إلينا في هذا الكتاب؛ رسالة ترسلها إلينا الشهادات الأصلية التي قدَّمها المسيحيون الأوائل بحياتهم، منذ انبثاق المسيحية. ثم إنّنا... اِقرأ المزيد
إنّ طريق المسيح ليس طريقاً أنيساً ورقيقاً ليأخذنا إلى تديّن مريح وتقليدي بل إلى ثورة هوجاء وتحوّل كامل يبدأ من داخل الإنسان وينتشر إلى كافة مجالات... اِقرأ المزيد
يحتوي كتاب «التحرر من الأفكار الأثيمة» على حِكَم مهمة، وتحليل موضوعي ثاقب عن أهم الصراعات الروحية الموجودة على الصعيد العالمي لدى جميع الناس، ومكتوبة... اِقرأ المزيد