Subtotal: $
Checkoutلو كان سلام الله في قلوبنا لحملناه معنا أينما ذهبنا.– مادلين لينجيل Madeleine L’Engle
لم يأت قراره بمسامحة اليهود بهذه السهولة فقد صارع داخليا في نفسه في هذا الموضوع، فكانت أصوات كثيرة تدعوه إلى الانتقام والأخذ بالثأر، لكن كان هناك صوتا آخرا يدعوه إلى التسامح وإلى عدم إراقة الدماء وكسر دوامة الشر ودوامة الانتقام، وكان ذلك الصوت هو صوت ضميره. فكان يتساءل ممن سيأخذ الثأر، هل سيأخذه من أولئك الأطفال الإسرائيليين الأبرياء الذين كان يساعدهم على أن يولدوا؟ أم، من أمهاتهم؟ أم، من تلك الأسرة اليهودية التي قدمت له عملا أثناء صباه؟ أم، من أصدقائه الإسرائيليين؟ أم، من زملاء عمله في المستشفى؟ أم، من أصدقائه من دعاة السلام اليهود؟
قصة حقيقة لرجل لم يعرف الكلل ولا اليأس في ظمأه وبحثه عن الحياة الأخوية رغم ظلم المجتمعات والتهجّر ورغم انجرافاته بالتيارات الوطنية والسياسية... اِقرأ المزيد
كلنا نحتاج إلى رحمة ونعمة الرب، وإلى شفاء جسدي، ولكن الأهم من كل شيء: الشفاء الروحي، والسلام والاطمئنان الروحيين. وهذا ما يشهده الملايين في يومنا هذا... اِقرأ المزيد
هذا الكتاب هو مذكرات صريحة لجندي أصبح مسالمًا ورفض حمل السلاح بسبب اعتراض الضمير، بل أصبح أكثر من ذلك: لقد أصبح من الساعين للسلام. والكتاب مُتاح... اِقرأ المزيد
يحتوي كتاب «التحرر من الأفكار الأثيمة» على حِكَم مهمة، وتحليل موضوعي ثاقب عن أهم الصراعات الروحية الموجودة على الصعيد العالمي لدى جميع الناس، ومكتوبة... اِقرأ المزيد