Subtotal: $
Checkoutعندما أتذكر حياتي السابقة، أرى أن قلبي كان بالحقيقة دائما يشتاق إلى الله تعالى. فكم استحيت عندما أدركت عظمة محبته عندما جاد بابنه ليُصلب من أجلي! وأنه لم يتخلَ عني مطلقا أو يقطع الأمل عني، لكنه بالأحرى قاسى الآلام معي وكان يمد يده الحنونة لي باستمرار، لكي أفهم وسع محبته. ولحد الآن لا أفهم لماذا كان قلبي أعمى بهذا الشكل ولماذا لم أقبله من قبل، بالرغم من عظمة محبة الله لجميع الناس حتى لمخلوق بائس مثلي.
قصة حقيقة لرجل لم يعرف الكلل ولا اليأس في ظمأه وبحثه عن الحياة الأخوية رغم ظلم المجتمعات والتهجّر ورغم انجرافاته بالتيارات الوطنية والسياسية... اِقرأ المزيد
هذا الكتاب هو مذكرات صريحة لجندي أصبح مسالمًا ورفض حمل السلاح بسبب اعتراض الضمير، بل أصبح أكثر من ذلك: لقد أصبح من الساعين للسلام. والكتاب مُتاح... اِقرأ المزيد
الغفران هو السبيل الأكيد للخروج بنا من مآزق البغض والضغينة والاستياء ودوامة الأخذ بالثأر التي ليس لها نهاية، وهو أيضًا السبيل لإيقاف أنهار الدماء... اِقرأ المزيد