three golden brown beech leaves

فَبِمَاذَا يُجَابُ رُسُلُ الأُمَمِ؟ إِنَّ الرَّبَّ أَسَّسَ صِهْيَوْنَ وَبِهَا يَحْتَمِي بَائِسُو شَعْبِه. (إشعيا 14: 32)

يا ربنا وإلهنا، أنت ملجأنا. وإننا ننتظرك بِشوقٍ، لأن مقاصدك لن تفشل أبدًا، وسيتحقق وعدك بالتأكيد. فهذا ما نؤمن به إيمانًا راسخًا، ومنه نستمد القوة في كل يوم. ونحن لا نريد أن نحزن حتى عندما تأتينا الحياة بالحزن. فنحن نريد أن يكون لدينا رجاء وإيمان وثبات وصمود لغاية مجيء يومك. فإنَّ ملكوتك آتٍ إلى هذه الأرض، وإنك في غضون هذه الأثناء تسهر على رعاية شعبك. إذ يوجد في وسط الأحداث العالمية اليومية ناس يعلقون آمالهم عليك، وينتسبون إليك، ومتأصِّلون بشدة في نِعمَة يسوع المسيح إلى أن يتم الزمان. آمين.